الحملة الفرنسية على مصر :
أعد نابليون بونابرت جيشا سرا ، واصطحب معه مجموعة من العلماء في مختلف العلوم
والفنون .
فوجئ المماليك في أوائل يوليه 1798م بوصول الحملة قرب مدينة الإسكندرية بعد إبحارها من ميناء طولون سرا ، واستيلائها على جزيرة مالطة , وعند وصولها إلى جزيرة كريت اصدر نابليون أوامره بان تتجه الحملة نحو مصر
كانت قوة المماليك قد استنزفت في النزاعات الداخلية فيما بينهم ، فلم
يوجهوا اهتماماتهم إلى تحصين حدود البلاد لمواجهة أية أخطار محتمله .
قبل أن تصل قوات المماليك من القاهرة بقيادة مراد بك لملاقاة الفرنسيين
، كان أهالي الإسكندرية بزعامة السيد محمد كريم حاكم المدينة قد واجهوا
قوات الغزو ، ولهذا اعتقلته القوات الفرنسية ثم اعدم رميا بالرصاص في سبتمبر 1798م
واصلت القوات الفرنسية زحفها في طريقها الى العاصمة ، فالتقت بقوات مراد بك بالقرب من شبراخيت في البحيرة
موقعة شبراخيت
تاريخها : ( يوليو 1798م )
أطرافها : الفرنسيين يقودهم نابليون ضد المماليك بقيادة مراد بك
نتائحها : انهزم مراد بك وتقهقر جنوبا للدفاع عن القاهرة .
موقعة امبابة
تاريخها : ( يوليو 1798م )
أطرافها : الفرنسيين يقودهم نابليون ضد المماليك بقيادة مراد بك وإبراهيم بك
نتائحها : انهزم المماليك وفر مراد بك إلى الصعيد , وهرب إبراهيم بك ومعه الوالي العثماني الى الشام
دخول القاهرة :
دخل نابليون بونابرت القاهرة في يوليه 1798 م ، بعد ان امن العلماء والمشايخ في الجامع الازهر على الارواح والاموال
موقعة ابي قير البحرية :
تاريخها : اعسطس 1798م
أطرافها : الاسطول الانجليزي بقيادة نلسون ضد الاسطول الفرنسي
نتائجها :
1- تحطيم الأسطول الفرنسى وإغراقه فى خليج أبى قير
2- قضى على امال فرنسا في السيطرة على سواحل البحرالمتوسط
3- حرمت الحملة في مصر من امدادات فرنسا لها
4- شعر الجنود الفرنسيون بانهم محاصرون داخل مصر
5- بدأ نابليون بونابرت يفكر جديا في استغلال موارد مصر وفرض الضرائب على المصريين
أعد نابليون بونابرت جيشا سرا ، واصطحب معه مجموعة من العلماء في مختلف العلوم
والفنون .
فوجئ المماليك في أوائل يوليه 1798م بوصول الحملة قرب مدينة الإسكندرية بعد إبحارها من ميناء طولون سرا ، واستيلائها على جزيرة مالطة , وعند وصولها إلى جزيرة كريت اصدر نابليون أوامره بان تتجه الحملة نحو مصر
كانت قوة المماليك قد استنزفت في النزاعات الداخلية فيما بينهم ، فلم
يوجهوا اهتماماتهم إلى تحصين حدود البلاد لمواجهة أية أخطار محتمله .
قبل أن تصل قوات المماليك من القاهرة بقيادة مراد بك لملاقاة الفرنسيين
، كان أهالي الإسكندرية بزعامة السيد محمد كريم حاكم المدينة قد واجهوا
قوات الغزو ، ولهذا اعتقلته القوات الفرنسية ثم اعدم رميا بالرصاص في سبتمبر 1798م
واصلت القوات الفرنسية زحفها في طريقها الى العاصمة ، فالتقت بقوات مراد بك بالقرب من شبراخيت في البحيرة
موقعة شبراخيت
تاريخها : ( يوليو 1798م )
أطرافها : الفرنسيين يقودهم نابليون ضد المماليك بقيادة مراد بك
نتائحها : انهزم مراد بك وتقهقر جنوبا للدفاع عن القاهرة .
موقعة امبابة
تاريخها : ( يوليو 1798م )
أطرافها : الفرنسيين يقودهم نابليون ضد المماليك بقيادة مراد بك وإبراهيم بك
نتائحها : انهزم المماليك وفر مراد بك إلى الصعيد , وهرب إبراهيم بك ومعه الوالي العثماني الى الشام
دخول القاهرة :
دخل نابليون بونابرت القاهرة في يوليه 1798 م ، بعد ان امن العلماء والمشايخ في الجامع الازهر على الارواح والاموال
موقعة ابي قير البحرية :
تاريخها : اعسطس 1798م
أطرافها : الاسطول الانجليزي بقيادة نلسون ضد الاسطول الفرنسي
نتائجها :
1- تحطيم الأسطول الفرنسى وإغراقه فى خليج أبى قير
2- قضى على امال فرنسا في السيطرة على سواحل البحرالمتوسط
3- حرمت الحملة في مصر من امدادات فرنسا لها
4- شعر الجنود الفرنسيون بانهم محاصرون داخل مصر
5- بدأ نابليون بونابرت يفكر جديا في استغلال موارد مصر وفرض الضرائب على المصريين
No comments:
Post a Comment